التجربة الأفرو - سعودية
أنت لست واحداً منا، عبد، أسود" عبارات مؤذية يسمعها العديد من السعوديين السود بشكل دائم. تجعلك تشعر بأنك منبوذ مجتمعيا، تثير فيك أحاسيس بالنقص وتجعلك تبحث في أعماقك عن مشكلة لاتعلم ماهي! وكلما سمعتها تشعر بأنك لاتنتمي الى مجتمعك والسبب لون بشرتك! هذه معضلة يواجهها العديد من السعوديين من أصول أفريقية في مجتمعاتهم
الجمال والسواد - في منطقة جنوب غرب آسيا وشمال أفريقيا
بعد مضي سنوات على تهميش قضايا المجتمعات العربية الأفريقية من ذوي البشرة السوداء، وظهور حركة "حياة السود مهمة" بعد عملية قتل عدة مواطنين أمريكيين سود مثل، جورج فلويد وأحمد أربري وبريونا تايلور، وجدت الحركة تضامناً عالمياً كبيرا للدفاع عن حقوق السود وإجبار المجتمعات المختلفة على تقبلهم. وأخيراً نرى الحديث عن العنصرية العرقية انتشر على نطاق واسع حول العالم العربي، بعد أن تحول الحديث الى قضية عالمية
إنكار العنصرية في العالم العربي
في محاولة لإظهار تضامنهم مع الأمريكيين السود ضد عنف الشرطة في الولايات المتحدة، نشر العديد من المشاهير العرب صوراً لهم تظهرهم ببشرة سوداء، ما عرضهم لحملة انتقادات واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لما تحمله عملية صبغ البشرة باللون الأسود من إيحاءات عنصرية
Racism in the Arab World: Invalidation and Denial
Because slavery is still a taboo topic, most Arabs nowadays are oblivious of the fact that it ever occurred. Discussing the Islamic stance on slavery is very sensitive as well and triggers strong reactions from people, who believe that Islam has banned it. However, the reality is, slavery was never abolished.
أصداء فلويد: الأفروعرب في الشرق الأوسط
لا أستطيع التنفس" كانت آخر كلمات نطق بها جورج فلويد قبل وفاته على يد شرطة مينيابوليس، في الخامس والعشرين من مايو. في فترة زمنية مدتها ٨ دقائق و٤٦ ثانية، شاهد العالم رجلاً أسودًا مقيد اليدين مثبتًا على الأرض، بينما يضغط شرطي أبيض بركبته على عنقه، متجاهلاً صرخاته المتكررة طلبًا للمساعدة